بيان ضد النكرة المدعو عادل سمارة، هذا المستعرب الخناس الوسواس.
النكرة المدعو عادل سمارة، هذا المستعرب الخناس الوسواس.
هو الغلام الذي يحاذره معارفه واترابه، ويعاملونه بصفته مستعرب قذر، ولاعق لحذاء مشغله الموسادي اللعين.
دأب بتوجيه من مشغليه الصهاينة على محاولات تشويه او النيل من سمعة التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة والتطاول على المحور وقواه وفصائله، ويخرج متخفيا بوسائط التواصل يتقيء توافه كلما حقق التجمع تطورا وخاض نضالا وسعى لاسناد محور المقاومة، وكان لا عمل له الا الكذب والافتراء للتشويش والتهويش بعوائه المرذول…
وهو لاخفاء وظيفته القذرة كسيرته مستعرب قذر يتلطى باسماء ويزعم انتسابه لفصيل مقاوم مشهود له في الثبات على مبادئه وقيم المقاومة وشعب المقاومة الابدية والفصيل يتبرأ منه ومن مواقفة ويجزم انه ليس عضوا فيه ولا مقرب او نصير…
نتحداه وعلى رؤوس الاشهاد ان ياتي بفقرة او بعبارة او بنص واحد من بيانات ووثائق التجمع وامينه العام المناضل التاريخي القومي والمشهود له الدكتور يحي غدار ليؤكد او ليثبت افتراءاته.
ان تمادي هذا القزم المستعرب، ربما لان التجمع رفض النزول الى مستواه بين جيف المتعاملين مع القتلة الصهاينة والمستعربين السفلة ولم يقبل مجاراته والرد على اكاذيبه المفضوحة فتوهم و زاد من غيه.
التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة يفخر بمواقفه الصلبة والثابته والمعلنة على الملأ ويفخر بامينه العام وبكل مناضليه ومنتسبيه كما يجاهر بعلاقته الحميمة والوثيقة مع فصائل ودول ومناضلي محور المقاومة ويناصره جهرا نهارا ودون تردد او تلكؤ ولن تثنيه عن خياره ودوره ونضالاته تخرصات صغار سفلة باعوا ضميرهن ووطنهم وشعبهم بحثا من حفنة شيكلات وارضاء لغاصب محتل ولن يكرر الرد على مستعرب قذر باع نفسه وضميره للشيطان مغتصب فلسطين وقاتل اطفالها وباقر بطون الحوامل وحارق الاسر والاطفال والشيوخ……
حذرنا الله عز وجل بأياته الكريمة من هؤلاء ( قل أعوذ برب الناس. ملك الناس. إله الناس. من شر الوسواس الخناس، الذي يوسوس في صدور الناس. من الجنة و الناس ).
ونهانا عنهم بآيات الكتاب الكريم فالمؤمنون والمقاومون وشعبهم وأمتهم لن تلتفت الى ما ينشره هذا الوسواس( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ آمَنُوۤا۟ إِن جَاۤءَكُمۡ فَاسِقُۢ بِنَبَإࣲ فَتَبَیَّنُوۤا۟ أَن تُصِیبُوا۟ قَوۡمَۢا بِجَهَـٰلَةࣲ فَتُصۡبِحُوا۟ عَلَىٰ مَا فَعَلۡتُمۡ نَـٰدِمِینَ﴾ [الحجرات ٦]..
التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة