Newsبيانات التجمع

الدكتور غدار، يدين بأشد العبارات المجازر البشعة التي ارتكبتها وترتكبها عصابات الارهابي الموصوف الجولاني وفصائل الارهاب الدولي الاسود

الدكتور يحي غدار امين عام التجمع العالمي لدعم خيار المقاومة المنتشرة فروعه وتنسيقياته في ٧٦ دولة وبما يمثل وبتحالفاته ومنتسبيه وانصاره يدين بأشد العبارات الممارسات والمجازر البشعة التي ارتكبتها وترتكبها عصابات الارهابي الموصوف ابومحمد الجولاني وفصائل الارهاب الدولي الاسود وعلى رأسهم عصابة الجولاني هيئة تحرير الشام المصنفة بموجب قرارات مجلس الامن والشرعية الدولية بمنظمات ارهابية.

يرى الدكتور غدار في هذه العصابة وشركائها من الجماعات الارهابية العالمية من جنسيات مختلفة وتورط الجيش والدولة والامن وجماعات تركية وشيشانية واوزبكية والايغور وجنسيات عربية واسلامية وعالمية وقد تم تصنيعها في مختبرات الامن الامريكي والاسرائيلي تحت العقيدة التلمودية وتم تسليحها واطلاقها بهدف تدمير الامم والشعوب وتبديد اجتماع العرب والمسلمين لخدمة الكيان الغاصب وحلفائه والمنطقي انها تعيش كالوحوش على دماء واجساد الاطفال والنساء والشيوخ من المدنيين العزل والأمنين كسيدها نتنياهو وعصابته التي ادينت بارتكاب المجازر والابادة الجماعية في المحاكم الدولية.

يؤكد د غدار على ان المجازر التي ارتكبتها العصابات الارهابية بقيادة وتنفيذ لاوامر الارهابي المدعو احمد الشرع المسمى زورا وبهتانا رئيسا لسورية تحقيقا لغايات استعمارية امريكية اسرائيلية بتبني وتعاون من اردوغان وبعض الاسر والنظم الحاكمة في النظام الرسمي العربي والاسلامي فجميع هؤلاء من طينته وعلى شاكلته ومكلفون ذات المهام والوظائف الدنيئة.

يؤكد ويطالب الدكتور يحي غدار الامم المتحدة ومجلس الامن ومجلس حقوق الانسان والمحكمة الجزائية الدولية ومحكمة لاهي بتثبيت تصنيف الجولاني وهيئة تحرير الشام والفصائل الارهابية كمنظمات ارهاب اسود ارتكبت وترتكب اعمال الابادة الجماعية والابادة الانسانية كشريك للمجرم نتنياهو وحكومته الارهابية.

ما ارتكبته العصابات الارهابية من مجازر وابادة بحق المواطنين السورين يستوجب نهضة وطنية سورية عارمة واسناد من الشعوب والامم والدول الحرة وبذل كل مستطاع لتخليص سورية والانسانية من تلك الوحوش البشرية وانهاء وجودها بأية صيغة او مسمى اتخذت.

اكد د غدار ان خطر الارهاب الاسود يهدد سورية وتشكيلاتها ووحدتها ويهدد لبنان والعرب والمسلمين كما يهدد الوجود البشري برمته ما يستوجب معاقبتها بأشد الاجراءات والممارسات واستئصالها وما يستلزم التضامن مع الشعب السوري ومساندته للتخلص من الحثالات البشرية ومن التوحش الارهابي الاسود.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى